إذا کانت علاقة الانسان بالآلة علاقة قديمة، فإنها علاقة متفاوتة ومتطورة بتفاوت وتطور حالة الصناعة، ولکنها لم تخرج، في أي مرحلة من مراحل تطورها، عن کونها علاقة بين إنسان وجماد. فالإنسان هو صانع الآلة ومشغلها والمسيطر عليها والمستفيد منها، وبالتالي لا عجب أن يکون هو المسئول عن الأضرار التي تنتج عنها وفقاً للقواعد العامة في المسئولية المدنية.
أبو مندور, مصطفى. (2022). مدى کفاية القواعد العامة للمسئولية المدنية في تعويض أضرار الذکاء الاصطناعي. مجلة حقوق دمياط للدراسات القانونية والاقتصادية, 5(5), 209-404. doi: 10.21608/mhdl.2022.213616
MLA
مصطفى أبو مندور. "مدى کفاية القواعد العامة للمسئولية المدنية في تعويض أضرار الذکاء الاصطناعي", مجلة حقوق دمياط للدراسات القانونية والاقتصادية, 5, 5, 2022, 209-404. doi: 10.21608/mhdl.2022.213616
HARVARD
أبو مندور, مصطفى. (2022). 'مدى کفاية القواعد العامة للمسئولية المدنية في تعويض أضرار الذکاء الاصطناعي', مجلة حقوق دمياط للدراسات القانونية والاقتصادية, 5(5), pp. 209-404. doi: 10.21608/mhdl.2022.213616
VANCOUVER
أبو مندور, مصطفى. مدى کفاية القواعد العامة للمسئولية المدنية في تعويض أضرار الذکاء الاصطناعي. مجلة حقوق دمياط للدراسات القانونية والاقتصادية, 2022; 5(5): 209-404. doi: 10.21608/mhdl.2022.213616